فإن كان الأصل أن الدليل يكون عاما ولا يخصص إلا بدليل على التخصيص فيكون الحكم جواز الرهان من طرف واحد حتى وإن كان في المباحات لأن الأصل في الدليل أنه عام. نعم اتفق معك ؛ ولكني سقت الأدلة على شرط أن تكون لنصرة الحق وإظهاره ، إذا كان من طرفين كما في قصة أبي بكر وقصة ركانة الرهان إن كان طرف واحد فهو جعالة ، ولا حرج فيه، فرجل يقول لآخر: أتسابق وإياك ، فإن سبقتني أجعل لك كذا ، وإن سبقتك فلا شيء عليك، وأيضاً لو كانت الجعالة من طرف ثالث فهي حلال ، الرهان يكون من طرفين وجما المسابقات ما يجوز منها وما لا يجوز هل الرهان من طرف واحد يعتبر صحيحا وما هي كيفيته أعينونا جزاكم الله خيرا أما بعدفإن المسابقة بلا عوض جائزة بإجماع العلماء أما المسابقة بعوض فإنها تجوز في الصور الآتية 1- يجوز أخذ المال في المسابقة إذا كان من الحاكم أو من غيره كأن يقول.
الجواب: هذا ما يجوز، ليس بحلال، بل هذا محرم، هذه مراهنة من باب القمار من باب الميسر الذي الموقع الرسمي لسماحة الشي فإن كان الأصل أن الدليل يكون عاما ولا يخصص إلا بدليل على التخصيص فيكون الحكم جواز الرهان من طرف واحد حتى وإن كان في المباحات لأن الأصل في الدليل أنه عام
لا يجوز الرهان إلا في مسائل ثلاث: في الخيل والإبل والمسابقة على الرمي، لقوله ﷺ: لا سبق إلا في نصل أو خف أو حافر ، هذا يجوز له المراهنة بالمال، يعني جعل مال لمن سبق بالرمي من أصاب الهدف أول، أو بالخيل أو بالإبل، من سبق يكون له كذا وكذا، هذا فعله النبي ﷺ سابق بين الخيل وأعطى. إذا كان الرهن من طرف واحد، مثلاً: زيد وعمرو، قال زيد: إذا وقع هذا الشيء لك ألف ريال، لكن عمرو لم يقل هذا الشيء لأنه طرف آخر؟ الجواب: لكن هو الذي التزم أو ألزمه غيره؟ السائل: هو الذي التزم بنفسه ومنه يعلم أن الرهان المعروف الآن سواء كان رهانا على سباق الخيل أم غيره من أنواع الرهان من القمار المحرم شرعا الذي ليس هناك نصوص تبيحه ، بل قد دلت النصوص التي ذكرناها على حرمته ، وإنما حرم الشارع الميسر الشامل لأنواع الرهان الموجودة الآن لما يترتب عليه من المفاسد العظيمة.
لا يجوز بذل العوض أو الجوائز في مثل هذه المراهنات ، سواء كان من أحد المتسابقين أو من طرف آخر غيرهما . ولا يجوز الرهان على صحة التوقع، ولو بغير مال؛ لأنه رجم بالغيب، ولا يجوز برمجة شيء يتعلق بهذه المراهنات الجواب : الرهان أن كان طرف واحد فهو جعالة ، ولا حرج فيه، فرجل يقول لآخر: أتسابق وإياك ، فإن سبقتني أجعل لك كذا ، وإن سبقتك فلا شيء عليك، وأيضا لو كانت الجعالة من طرف ثالث فهي حلال ، الرهان يكون متى يباح الرهان ومتى يحرم. دفترها الأزرق في حضنها وهي تنظر إلى قائمة الكلمات كما هو الحال عندما تكون هناك صعوبات في التغذية، حكم الرهان من طرف واحد يمكن الخلط بين الأطفال إذا حاول آباؤهم العديد من حكم الرهان من طرف واحد الحلول الممكنة بسرعة كبيرة، واحدة تلو الأخرى متى يباح.
الإجابة: الرهان إن كان من طرف واحد فهو جعالة، ولا حرج فيه، فرجل يقول لآخر: أتسابق وإياك، فإن سبقتني أجعل لك كذا، وإن سبقتك فلا شيء عليك، وأيضاً لو كانت الجعالة من طرف ثالث فهي حلال. الرهان يكون من طرفين، وجماهير أهل. كم مثل في إنجيل متى السؤال: هل الرهان حلال أم حرام؟. الإجابة: الرهان إن كان من طرف واحد فهو جعالة، ولا حرج فيه، فرجل يقول لآخر: أتسابق وإياك، فإن سبقتني أجعل لك كذا، وإن سبقتك فلا شيء علي الإجابة: الرهان إن كان من طرف واحد فهو جعالة، ولا حرج فيه، فرجل يقول لآخر: أتسابق وإياك، فإن سبقتني أجعل لك كذا، وإن سبقتك فلا شيء عليك، وأيضاً لو كانت الجعالة من طرف ثالث فهي حلال
الإجابة: الرهان إن كان من طرف واحد فهو جعالة، ولا حرج فيه، فرجل يقول لآخر: أتسابق وإياك، فإن سبقتني أجعل لك كذا، وإن سبقتك فلا شيء عليك، وأيضاً لو كانت الجعالة من طرف ثالث فهي حلا والمسابقات التي يحرم بذل العوض فيها لا فرق في تحريمها بين أن يكون بذل المال من المتسابقين، أو من أحدهما، أو من طرف خارجي. والمعني الثاني للرهان: هو المخاطرة، وهو بهذا المعنى محرم شرعا، ولو كان دفع المال من طرف واحد عند عامة العلماء
About Press Copyright Contact us Creators Advertise Developers Terms Privacy Policy & Safety How YouTube works Test new features Press Copyright Contact us Creators. هل الرهان على الخيل حرام حكم الرهان والرهن في الإسلا . لا يجوز الرهان إلا في مسائل ثلاث: في الخيل والإبل والمسابقة على الرمي، لقوله ﷺ: لا سبق إلا في نصل أو خف أو حافر ، هذا يجوز له المراهنة بالمال، يعني جعل مال لمن سبق. هل يجوز الرهان في الرماية. السؤال: هل الرهان حلال أم حرام؟. الإجابة: الرهان إن كان من طرف واحد فهو جعالة، ولا حرج فيه، فرجل يقول لآخر: أتسابق وإياك، فإن سبقتني أجعل لك كذا، وإن سبقتك فلا شيء عليك، وأيضاً لو كانت الجعالة.
ملاحظة : الرهان الذي يكون من طرف واحد فهو جعالة، ولا حرج فيه. مثال ذلك : رجل يقول لآخر: أتسابق وإياك، فإن سبقتني أجعل لك كذا، وإن سبقتك فلا شيء عليك ، وأيضاً لو كانت الجعالة من طرف ثالث فهي حلال